البث الحي
Ifilm App Android Ifilm App Android
فارسی English
1451
-
الف
+

مهرجان هيروشيما للرسوم المتحركة يهدي جائزة إلى مركز سينمائي إيراني

مهرجان هيروشيما للرسوم المتحركة يمنح جائزة "كارب ستار" الذهبية إلى مركز تطوير السينما الوثائقية والتجريبية والرسوم المتحركة الإيراني.

منح مهرجان هيروشيما للرسوم المتحركة جائزة "كارب ستار" الذهبية إلى مركز تطوير السينما الوثائقية والتجريبية والرسوم المتحركة الإيراني.

وأفاد موقع قناة آي فيلم العربية نقلا عن تقرير للعلاقات العامة بمركز تطوير السينما الوثائقية والتجريبية والرسوم المتحركة الإيراني، فإن جائزة "كارب ستار" الذهبية التي حددها مهرجان هيروشيما للرسوم المتحركة تحت عنوان برنامج "موسم هيروشيما للرسوم المتحركة"، منحت هذا العام إلى مركز تطوير السينما الوثائقية والتجريبية والرسوم المتحركة الإيراني.

ويتم منح هذه الجائزة سنويا إلى شخص أو مجموعة أو منظمة في منطقة المحيط الهادئ وآسيا، من الذين حققوا إنجازات مهمة على مدار عامين من 2020 إلى 2021.

وقد أدى النشاط الواسع للمركز الإيراني في مجال الرسوم المتحركة وتألق هذه الأعمال في مختلف المهرجانات الدولية إلى منح هذه الجائزة للمركز.

كما أن المساعدات المكثفة لللمركز إلى صانعي الأفلام الإيرانيين لإنتاج مشاريع أفلام الرسوم المتحركة، ودعم إقامة الأحداث والورش السينمائية، ومساعدة صانعي الأفلام على إكمال مشاريعهم كانت من بين أسباب منح هذه الجائزة إلى مركز تطوير السينما الوثائقية والتجريبية والرسوم المتحركة الإيراني.

هذا وتم اختيار فيلم الرسوم المتحركة "الجدار الرابع" من إخراج محبوبة كلايي، من إنتاجات المركز، في قسم المنافسات بمهرجان هيروشيما للرسوم المتحركة، كما تم اختيار 10 أفلام أخرى من إنتاجات المركز لعرضها في القسم غير التنافسي لهذا المهرجان الياباني.

هذه الأفلام الـ10 هي: "الماضي" من إخراج حميد محمدي، "016" من إخراج فائزة دادكر آزاد، "العصفور" من إخراج إلهة فلاحيان، "أين تمت الرياح" من إخراج بجمان علي بور، "الملكوت" من إخراج فرنوش عابدي، "الفردوس" من إخراج مجيدرضا عيوضي، "كان يا ما كان" من إخراج مهين جواهريان، "الغراب" من إخراج أهورا شهبازي، "الكتلة الرمادية" من إخراج سمانة شجاعي و "آنيما" من إخراج محبوبة محمد زكي.

ويقام مهرجان هيروشيما لأفلام الرسوم المتحركة في الفترة 26 إلى 30 أغسطس في مدينة هيروشيما اليابانية.

ف.ا/ح.خ

إقرأوا المزيد:

الرسالة
إرسال رسالة