البث الحي
Ifilm App Android Ifilm App Android
فارسی English

سياحة

إنطلاق مهرجان سان دييغو للفيلم العربي

تشارك 5 أفلام ضمن فعاليات النسخة الـ12 من مهرجان الفيلم العربي سان دييغو والأفلام هي الفلسطيني "عَلَم" لفراس خوري، والعراقي "كلشي ماكو" لميسون الباجه جي، والتونسي "تحت الشجرة" لأريج السحيري، والمغربي "بين الأمواج" لالهادي أولاد مهند، والفيلم الفلسطيني القصير "حمزة أطارد شبحًا يطاردني" للمخرج ورد كيّال، وتتنافس الأفلام الخمسة على جائزة الجمهور.

وفيلم "علم"، حصد ست جوائز منها ثلاث من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والفيلم يحكي عن تامر، مراهق فلسطيني يعيش حياة تقليدية هو وأصدقائه في المدرسة الثانوية حتى تظهر زميلتهم الجميلة ميساء. ولنيل إعجابها، يوافق تامر على المشاركة في عملية غامضة تحت مسمى "عَلَم" تقلب حياته رأسًا على عقب، وهو من تأليف وإخراج فراس خوري، وبطولة محمود بكري، وسيرين خاص، وصالح بكري.

وفيلم "كلشي ماكو"، يروي قصص سكان العاصمة العراقية بغداد حيث يحاولون أن يعيشوا حياتهم اليومية رغم نوبات العنف الشديد وغير المتوقع التي تعرضهم للمخاطر الفيلم من إخراج ميسون الباجه جي وشاركتها التأليف دكتورة إرادة الجبوري ومن بطولة دارينا الجندي وزينب جودة وباسم حجار.

وفيلم"تحت الشجرة"، من إخراج أريج السحيري وشاركها التأليف غالية لاكروا، باقي همان، وبطولة فداء الفضيلي، فاتن الفضيلي، أماني الفضيلي، سمر سيفي، وعبد الحق المرابطي. وتدور أحداثه خلال يوم واحد أثناء موسم الحصاد الصيفي بين الأشجار، حيث يعمل مجموعة من المراهقين تحت أعين العمال الأكبر سنًا، ويختبرون مشاعر الحب، ويحاولون فهم بعضهم البعض، كما يستكشفون عالم بناء العلاقات القوية.

وفيلم "بين الأمواج"، حصد عدة جوائز أحدثها 3 جوائز في مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي وكذلك جائزة أسبوع النقاد للفيلم الروائي الطويل في أيام قرطاج السينمائية الفيلم من تأليف وإخراج الهادي أولاد مهند، ويشارك في بطولته سمير قواسمي، لبنى أزابال، السيد العلمي وجلال قريوا، وتدور أحداثه في قرية بشمال المغرب منتصف التسعينيات، حيث يصاب فؤاد، الموظف الوحيد في مكتب البريد، بمرض عصبي يقلب مجرى حياته وحياة أسرته رأسًا على عقب إذ يغمر منزلهم مشاعر الحب والحزن والذكريات.

أما فيلم "حمزة:أطارد شبحًا يطاردنى"، أول فيلم للمخرج ورد كيال وكتب السيناريو مجد كيال وبطولة كامل الباشا ومعتز ملحيس، وتدور أحداث الفيلم حول حمزة الذي يستجمع قواه بعد شفاءه المرض ويستأنف عادة يمارسها منذ سنوات طويلة ويجوب الغابة ليطارد أسدًا متوحشًا لا يؤمن أهل القرية بوجوده وفي معركته لاصطياد الأسد، يواجه حمزة ذكرى الفقدان والتعذيب، ويناضل للوصول إلى بيته الآمن.

ف.س/ف.أ

اقرأوا المزيد:

شارك