البث الحي
Ifilm App Android Ifilm App Android
فارسی English
3532
-
الف
+

بمناسبة عيد ميلاده.. فيديو لأهم أعمال "شهاب حسيني" التي شارك بها

يطفئ اليوم الفنان الإيراني المحبوب "شهاب حسيني" شمعته الـ46 ونحن نحتفل معه بطريقتنا.

يطفئ اليوم الفنان الإيراني المحبوب "شهاب حسيني" شمعته الـ46 ونحن نحتفل معه بطريقتنا.

نحتفل مع جمهورنا العزيز بعيد مولد النجم "شهاب الدين حسيني تنكابني" الممثل السينمائي والتلفزيوني، المذيع، المخرج ومقدم البرنامج وهو من مواليد طهران عام 1973.

هو الابن البكر في عائلته وله شقيق واحد وأختان. درس علم النفس في جامعة طهران ولكنه لم يكمل الدراسة بسبب رغبته في الهجرة إلى كندا، من ثم تزوج عام 1995 وانجب اول ابنائه (محمد امين) في شتاء عام 2003 اما ابنه الثاني (أمير علي) ولد في صيف 2011.

اقرأ المزيد:

شاهد: شهاب حسيني الى جانب نجم عالمي شهير جدا!

نجوم إيرانييون بعد ثلاثين عاماً؟؟!!

شاهدوا..عندما يتحدث النجم شهاب حسيني وابنه بالإنجليزية!!

10 قادة عسكريين تناولت السينما والتلفزيون حياتهم

وبدأ التمثيل في مسرح الطلبة وعمل كمذيع في الراديو ثم مقدم برامج تلفزيوني ببرنامج "اكسجين" وبرامج أخرى تلتها مثل "بلون الصباح". واول تجاربه التمثيلية كانت من خلال المسلسل التلفزيوني "بعد المطر".

ويعد "شهاب حسيني" شئنا أم ابينا بالنسبة للجميع ممثل ايراني محبوب ومبعث فخر. واقل رد فعل يقوم به على أي حدث ما يحظى بأهمية كبيرة من الجمهور.

فاز بجائزة مهرجان كان السينمائي مما جلب له الكثير من المعجبين الأجانب ويشهد عرض افلامه خارج ايران استقبال جماهيري واسع.

واتجه في السنوات الأخيرة للاستعانة بالمخرجين الشباب، كما اسس شركة التوأم للإنتاج السينمائي.

ويتعاون "شهاب حسيني" هذا العام مع المخرج "حسن فتحي" بفيلم "سكرة الحب" ليظهر بشكل مختلف ويلعب من خلاله دور الشاعر "شمس التبريزي" وينتظر الكثير من الناس ان يروا أداء مختلف من حسيني بهذا الفيلم.

وعاد "شهاب حسيني" بعد إبتعاد سنوات لمهرجان فجر بفيلم "هذه الليلة" وفي جو غامضتماما يؤدي فيه دور مختلف.

للتعرف أكثر على هذا الفنان اضغط شهاب حسيني

ل.ق/ د.ت

الرسالة
إرسال رسالة
زهرة عسل

كل عام و نجمنا المحبوب سيد شهاب الدين حسيني بألف خير

و الحقني بالصالحين

كل عام وانت بخير سيد شهاب نتمئ لك المزيد من النجاح والتألق واتمنئ ان تتحقق امنياتك وتسهم بفلم عن كتاب لن استسلم أبداً لمولانا سيد الشهداء